يحكي أن القصه الاولي

يحكي ان اتنين اصحاب اوي
كانو اصحاب في كل حاجه
المهم
واحد منهم اتصاحب علي مراة شيخ الجامع بتاعهم
فالواحد ده اتفق مع صاحبه
قاله انت هتروح للشيخ بعد العشا تقعد معاه اطول فتره ممكنه
ولما تخلص معاه ترنلي
من هنا لهناك وبعد اعتراض واتفاق
الراجل ده قالوا ماشي موافق
بس بشرط
تبقي تحكيلي ايه اللي حصل
قالو ماشي
وتم الموضوع مره واتنين وعشره
وكل مره الواد يتصل بصاحبه يوله انا خلصت مع الشيخ
فصحابه ينزل ويقعد معاه ويحكيله بقي
شهر في اتنين في سنه
الواد بيروح كل يوم للشيخ ويسأله ويتكلم معاه
لغيت لما بقي صاحبه هو كمان
وعرفه علي حقيقته ... بقوا صحاب يعني
ماهو كل يوم ولا اتنين يروح يقعد معاه
المهم الواد ضميره نقح عليه وقرر ان يقول للشيخ
المهم
الواد استعد
وقرر خلاص انه يقول للشيخ ويطلب منه انه يسامحه
فراح في مره قاله يا شيخ
الموضوع كذا كذا كذا
.
.
.
.
.
قام الشيخ رادد عليه وقايله















بس انا يا ابني مش متجوز

هاهاهاهاهاهااااي
نطلع من هنا بأيه؟؟؟؟
قولوا انتو بقي
وملحوظه ليكم
الواد ده هو اللي كان متجوز
يبقي صاحبه كان مع مين
؟؟؟
؟؟
؟
والي اللقاء في قصه اخري
وعبره اخري