الأربعاء، يوليو 06، 2011

ضاعت مفردات اللغه

0 مناقشة الموضوع
عيال لسه في ابتدائي واعدادي بيتكلموا فرانكو
سيس فعلا
في فيلم عسل اسود اكتر حته ضحكتني لما جه سعيد بيعرف مصري علي اهله
فسلم علي جوز اخته وراح يسلم علي اخته ويبوسها
فقاله انت ليه مش عاوزني ابوسها
قاله متخلفين يا عم
ناس بتعتبر ان اللي مبيكتبش فرانكو ده مبيفهمش في التطور وواد مش متابع بقي وقديم كيك والكلام ده
بالعكس
انا بدعي ان انا اول واحد يعرف فرانكو من الناس اللي ممكن تقرا الموضوع ده
في نفس الوقت مبكتبوش غير لما اكون مش مشغل العرب يع الجهاز او اني ببضن علي واحد فاكر نفسه بضين
وفي الحقيقه يا سادة العرب ومستقبلها المظلم الذي لا ملامح له
اننا نجهل الكثير والكثير عن اللغه العربيه وبنغلط كتير ومحدش بيصحح ورانا
الواحد لما بيقرا اشعار قديمه بيلاقي تقريبا نص الكلام مبيعرفوش
ويا سلام بقي لو رجعت لاشعار عنتير والخنساء والكلام اللي متفهمش منه غير حروف الجر والالف واللام
دا انا مكملتش كليله ودمنه عشان الكلمات اللي عقدتني كل شويه اروح ابحث عن معني كلمه
عنب
بفرح اوي لما بلاقي شيخ في التليفزيون بيطالب بتقصير مدة الخطبه
وتلاقيه ماشاء الله شيخ ومالي قفطانه وطربوشه وطالع في التليفزيون
يقول انا عمري ما قلت خطبه اطول من 1/3 ساعه
المشكله انه مبسوط ومش مكسوف
ويطلع لك اسباب والرسول كان بيعمل كده وكلام مياكلش سندوتشات همبورجر
ياعم الشيخ افطن
الرسول كان بيتكلم عربي والناس كانت بتفهمه علي طول لان دي لغتهم اللي متعلمينها وعارفينها كويس
دلوقت انت لو قلت حديث او ايه المفروض كل الناس تعرف المعني لانه عربي
ات بتاخد وقت في انك تقول الحديث وتشرح المعني باسلوب او اكثر وانك تجيب مثال او اكثر وانك تقولهم الموقف وحاجات كده
يعني الناس هيا اللي بتضطرك لكده
ماهو لو الناس زمان العربي بتاعهم زي دلوقت كانت الخطبه اكيد هتبقي اطول بكتير
انا لما قريت الموضوع ده حسيت اني مبعرفش عربي خالص
وعرفت انه في اختلاف في معاني كتير الواحد مش واخد باله منها بس هيا موجوده
واحنا رايحين نكتب فرانكو يا عم اتوكس منك ليه

اليكم بعض الفروق اللي معتقدش ان فيه حد ياخد باله منها

1- الفرق بين السؤال والاستفهام:
أن الاستفهام لا يكون إلا لما يجهله المستفهم فيه، أما السؤال: فيجوز فيه أن يكون السائل يسأل عما يعلم وعما لا يعلم. فالفرق بينها ظاهر.

2 - الفرق بين الاختصار والإيجاز:
أن الاختصار هو إلقاؤك فضول الألفاظ من كلام المؤلف من غير إخلال بمعانيه، أما الإيجاز: هو أن يُبنى الكلام على قلة اللفظ وكثرة المعاني.

3- الفرق بين النبأ والخبر:
أن النبأ لا يكون إلا للإخبار بما لا يعلمه المخبَر ، أما الخبر: فيجوز أن يكون بما يعلمه وبما لا يعلمه.

4- الفرق بين المدح والثناء:
أن الثناء مدح مكرر من قولك: تثنيت الخيط إذا جعلته طاقين، ومنه قوله تعالى: (وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنْ الْمَثَانِي) يعنى سورة الحمد لأنها تكرر في كل ركعة .

5- الفرق بين الخطأ والغلط:
أن الغلط هو وضع الشيء في غير موضعه، ويجوز أن يكون صواباً في نفسه، وأما الخطأ: لا يكون صواباً على وجه أبداً .

6- الفرق بين القراءة والتلاوة:
أن التلاوة لا تكون إلا لكلمتين فصاعد، والقراءة تكون للكلمة الواحدة أو أكثر .

7- الفرق بين البعض والجزء:
أن البعض ينقسم، والجزء لا ينقسم. والجزء يقتضي جمع، والبعض لا يقتضي كلاً .

8- الفرق بين السرعة والعجلة:
أن السرعة التقدم فيما ينبغي أن يُتَقَدَّم فيه، وهو محمودة ونقيضها مذموم، وهو الإبطاء. والعجلة : التقدم فيما لا ينبغي أن يتقدم فيه، وهي مذمومة، ونقيضها محمود، وهو الأناة، وأما قوله تعالى: ( وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّي لِتَرْضَى ) فإن ذلك بمعنى: أسرعت .

9- الفرق بين الناس والورى :
أن الناس تقع على الأحياء والأموات ، والورى : الأحياء منهم دون الأموات ، وأصله : من ورى الزند يَرِي إذا أظهر النار .

10- الفرق بين البعل والزوج :
أن الرجل لا يكون بعلاً للمرأة حتى يدخل بها ، وذلك أن البعال النكاح والملاعبة ، ومنه قول الحطيئة :
وَكَمْ مِنْ حَصَانٍ ذَاتِ بَعْلٍ تَرَكْتُهَا * إذا اللَّيلُ أَدْجَى لَمْ تَجِدْ مَنْ تُبَاعِلُهْ

11- الفرق بين التأليف والتصنيف :
أن التأليف أعم من التصنيف ، وذلك أن التصنيف تأليف صنف من العلم ، ولا يقال للكتاب إذا تضمن نقض شيء من الكلام : مصنف ؛ لأنه جمع الشيء وضده والقول ونقيضه ، والتأليف يجمع ذلك كله ، وذلك أن تأليف الكتاب هو جمع لفظ إلى لفظ ، ومعنى إلى معنى فيه حتى يكون كالجملة الكافية فيما يحتاج إليه .

12- الفرق بين الضراء والبأساء :
أن البأساء ضراء معها خوف ، وأصلها البأس ، وهو الخوف ، يقال : لا بأس عليك ، أي لا خوف عليك .

13- الفرق بين الناس والبَشَر:
البشر: يقتضي حسن الهيئة ، وذلك أنه مشتق من البَشَارة ، وهي حسن الهيئة ، يقال : رجل بشير ، وامرأة بشيرة إذا كان حسن الهيئة ، فسمي الناس بشراً لأنهم أحسن الحيوان هيئة .

14- الفرق بين الهبوط والنزول:

أن الهبوط نزول يعقبه إقامة ، ومن ثم قيل : هبطنا مكان كذا : أي نزلناه ، ومنه قوله تعالى : ( اهْبِطُوا مِصْراً ) ، ومعناه : انزلوا للإقامة فيها ، ولا يقال: هبط الأرض إلا إذا استقر فيها ، ويقال : نزل وإن لم يستقر .

15- الفرق بين الرجوع والإياب:
أن الإياب هو الرجوع إلى منتهى المقصد ، والرجوع : يكون لذلك ولغيره .

16- الفرق اللمس والمسِّ:
أن اللمس يكون باليد خاصة ؛ ليعرف اللين من الخشونة والحرارة من البرودة ، والمس : يكون باليد وبالحجر وغير ذلك ، ولايقتضي أن يكون باليد

17- الفرق بين النور والضياء:
أن الضياء ما يتخلل الهواء من أجزاء النور فيبيض بذلك، والشاهد أنهم يقولون: ضياء النهار، ولايقولون: نور النهار إلا أن يعنوا الشمس، فالنور الجملة التي يتشعب منها، والضوء مصدر ضاء يضوء ضوءاً.

18- الفرق بين المهر والصداق:
أن الصداق: اسم لما يبذله الرجل للمرأة طوعاً من غير إلزام، والمهر: اسم لذلك، ولما يلزمه.

19- الفرق بين الهِبة والهدية:
أن الهدية ما يتقرب به المهدي إلى المُهْدَى إليه، وليس كذلك الهبة .

20- الفرق بين الجسد والبدن:
أن البدن هو ما علا من جسد الإنسان، ولهذا يقال للدرع القصير الذي يلبس الصدر إلى السرة: بدن؛ لأنه يقع على البدن، وجسم الإنسان كله جسد، والشاهد أنه يقال لمن قطع بعض أطرافه: إنه قطع شيء من جسده، ولا يقال: شيء من بدنه .

21- الفرق بين الضم والجمع:
أن الضم: جمع أشياء كثيرة ، والجمع لا يقتضي ذلك .

22- الفرق بين المنع والصدِّ :
أن الصد : هو المنع عن قصد الشيء خاصة ، والمنع : يكون في ذلك وغيره .

23- الفرق بين الرد والدفع :
أن الرد : لايكون إلا إلى الخلف ، والدفع : يكون إلى قدام وإلى خلف جميعاً .

24- الفرق بين الظن والشك :
أن الشك : هو استواء طرفي التجويز ، والظن : رجحان أحد طرفي التجويز .

25- الفرق بين الإعلان والظهور :
أن الإعلان خلاف الكتمان ، وهو إظهار المعنى للنفس ، ولايقتضي رفع الصوت به ، والجهر يقتضي رفع الصوت به؛ ولذا يقال : رجل جهوري : إذا كان رفيع الصوت .